الألمان يدفعون مقابل استهلاك الكهرباء
في هذا العالم أين يعتبر الفحم، الطاقة النووية والغاز المصادر الرئيسية للطاقة، نجحت ألمانيا في استغلال الشمس والرياح والأمطار لتوفير 87 بالمئة من نسبة احتياجاتها الطاقوية لبلد بأكمله. استمر
يشرع المسلمين من كل المعمورة في التحضير لموسم الحج ابتداءا من الفاتح من سبتمبر إلى غاية 14 من الشهر نفسه. … More
هذه المباني الملكية المفعمة بالحيوية ستخضع لإعادة تأهيل لتوفير استهلاك الطاقة. على هامش المؤتمر العالمي حول المناخ (كوب 22) الذي … More
قامت شركة فورتاكس بلادلاس الإسبانية بإختراع وحدات هوائية بدون مراوح منتجة للكهرباء. التوربينات التقليدية الشبيهة بطواحين الهواء العملاقة تستخدم شفرات … More
يشرع المسلمين من كل المعمورة في التحضير لموسم الحج ابتداءا من الفاتح من سبتمبر إلى غاية 14 من الشهر نفسه. … More
تحاول الهند أن تقوم بعملين في آن واحد، أولا الحد من بطالة الشباب وثانيا الحفاظ على توازن النظام البيئي، … More
قامت شركة فورتاكس بلادلاس الإسبانية بإختراع وحدات هوائية بدون مراوح منتجة للكهرباء. التوربينات التقليدية الشبيهة بطواحين الهواء العملاقة تستخدم شفرات … More
تحاول الهند أن تقوم بعملين في آن واحد، أولا الحد من بطالة الشباب وثانيا الحفاظ على توازن النظام البيئي، … More
يشرع المسلمين من كل المعمورة في التحضير لموسم الحج ابتداءا من الفاتح من سبتمبر إلى غاية 14 من الشهر نفسه. … More
طلاب الهندسة المعمارية المطورين يسعدون بمحتوى مشروع الاسكان المبتكر الجديد الذي تم افتتاحه في شواموندينج بسويسرا. … More
طلاب الهندسة المعمارية المطورين يسعدون بمحتوى مشروع الاسكان المبتكر الجديد الذي تم افتتاحه في شواموندينج بسويسرا. … More
هذه المباني الملكية المفعمة بالحيوية ستخضع لإعادة تأهيل لتوفير استهلاك الطاقة. على هامش المؤتمر العالمي حول المناخ (كوب 22) الذي … More
تساهم خيمة التجفيف الشمسية في تحسين ظروف الحياة لمجتمع الصيادين بالمالاوي. لأنه لا تكتفي فقط بتوفير الابتسامة لهم بل تساهم … More
في هذا العالم أين يعتبر الفحم، الطاقة النووية والغاز المصادر الرئيسية للطاقة، نجحت ألمانيا في استغلال الشمس والرياح والأمطار لتوفير 87 بالمئة من نسبة احتياجاتها الطاقوية لبلد بأكمله. استمر
يتغذى 75 ألف منزل بالطاقة الشمسية في بلدة نيفادا لمدة 7 ساعات من أصل 24 ساعة دون الحاجة إلى استخدام
هو اختراع رسم الابتسامة على وجوه ملايين النساء حول العالم، عرف باسم فرس النهر الدائري، وقد تم تصميم هذه البراميل لتخفيف العبء عن النساء اللواتي يعشن في المناطق الريفية خاصة في قارتي إفريقيا والهند أين يصعب وصول الماء إليها، كما يمكن أيضا أن تدفع هذه البراميل بطريقة تسمح بنقل المياه بسهولة كبيرة، طريقة تعتبر أكثر تطورا من الطريقة التقليدية القديمة، حيث كانت النساء تجد صعوبة كبيرة في حمل عبوات ثقيلة من المياه على رأسهن لكيلومترات عديدة.
بفضل هذا الاختراع المبتكر تغيرت عادات كثيرة ترسخت بين عائلات القرى التي كانت تستخدم الرأس لحمل عبوات المياه الثقيلة ونقلها لمسافات بعيدة بسبب غياب أنظمة مائية تسهل عليهم العملية.
حتى الأطفال كانوا يتغيبون كثيرا عن المدرسة صباحا لقضاءهم ساعات طويلة في جلب ونقل بضعة دلاء من الماء لا تكفي احتياجات أسرة كاملة.
تخفيف العبء على النساء
تستغرق هذه العملية مقارنة بالطريقة التقليدية التي تعتمد على الدلاء والأواني حوالي 200 مليون ساعة في اليوم حول العالم، وصنعت هذه البراميل المبتكرة من البلاستيك المرن مما يسهل دفعها فوق الأراضي الوعرة وشديدة الانحدار.
وعليه فإن الأطفال والنساء يمكنهم نقل المياه عبر هذه البراميل في وقت قصير فهناك من تتسع لـ 90 لترا كاملا من الماء، مما يخفف وينقص من التنقل مرارا لجلب الماء في يوم واحد، اختراع صحي بمعنى الكلمة يجنب العائلات من إرهاق نقل الدلاء والأواني الثقيلة.
مخترع هذا التصميم هما مواطنين من جنوب إفريقيا “بيتيي بيتزر” و”يوهان يونكر“، وعرفت هذه البراميل المبتكرة لاحقا عديد التحسينات لتتلائم مع خصائص المناطق المختلفة، كما قامت مواطنة أمريكية بتصميم عدة نماذج في الهند، خصوصا في بلدة راجاستان، وكذلك في هايتي والمكسيك، كل هذا ببساطة لتوفير ماء نظيف وشروب إلى عالم عطش
علينا أن نُجمع على واقع وحقيقة هامة جدا : يجب أن نتجه بسرعة نحو استخدام الطاقة النظيفة أو الصديقة للبيئة، ولكن رغم هذا وحتى إن وصلنا إلى النتائج المثالية المرغوبة لن يكفي ذلك لتجنب الكوارث البيئية، بسبب الحرائق المليئة بالكربون التي لا تمثل سوى 70 بالمئة من مجموع انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وتبقى فقط نسبة 30 بالمئة وجب معالجتها أيضا.
يعتبر إنخفاظ منسوب الغابات والمساحات الخضراء من الأسباب الرئيسية لحدوث الاحتباس الحراري، بغض النظر عن الزراعة الصناعية التي تؤثر على التربة إلى درجة انبعاث غاز CO2 منها.
ومن نتائج الزراعة الصناعية أيضا انبعاث 90 مليون طن من غاز الميثان وغاز أكسيد النيتروز سنويا، وتأثير كلا الغازين أكبر بكثير من تأثير غاز CO2 مما يحدث الاحتباس الحراري.
تعتبر الغازات المنبعثة من السيارات، القطارات، الطائرات والسفن في هذا العالم الواسع، وكذلك مخلفات إنتاج الإسمنت، الحديد والبلاستيك، مصادرا أخرى لا تقل خطرا عن سابقاتها، إضافة إلى المفرغات العمومية التي تنبعث منها كميات هائلة من غاز الميثان، بمعدل 16 بالمئة من من النسبة الإجمالية في العالم، كل هذا يهدد النظام البيئي ويخل بتوازنه.
هي ليست مهمة مستحيلة، فقد نجحت دول عديدة سابقا من الوصول إلى مستويات عالية في مجال التنمية البشرية لمكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري بتحقيق الاستهلاك المثالي والصديق للبيئة.
هذا الوعي بمخاطر عمليات الاحتراق التي تنبعث منها الكربون يعتبر تغييرا إيجابيا في ذهنياتنا، وخطوة هامة للوصول إلى استخدام الطاقة النظيفة.
تصرفات يومية بسيطة يمكن أن تقلل من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، من تحسين عازل الجدران والأسقف واختيار أماكن مناسبة لفتحات النوافذ، كذلك يمكننا أثناء شراء الأجهزة الكهربائية اختيار المنتجات ذات الاستهلاك المنخفض للطاقة، أما بخصوص إضاءة المنزل فمن المستحسن شراء المصابيح الموفرة للطاقة.
تم الانتهاء يوم الاثنين 25 من جويلية 2016 من أول رحلة تاريخية بطائرة دون وقود، حطت رحالها بأبو ظبي.
يتغذى 75 ألف منزل بالطاقة الشمسية في بلدة نيفادا لمدة 7 ساعات من أصل 24 ساعة دون الحاجة إلى استخدام أشعة الشمس، تعد هذه الطريقة الأولى في العالم لتواجد محطة الطاقة الشمسيةCrescent Dunes التي تستخدم نظاما يعتمد على مادة الملح لتخزين الطاقة.
تعرف أيضا هذه التكنولوجيا بالطاقة الشمسية المركزة، وقد صممت من طرف شركةSolar Reserve ، وهي إحدى الشركات الرائدة عالميا في مشاريع الطاقة الشمسية على نطاق أوسع، كما تحوي المحطة على أكثر من 10 آلاف مرآة متحركة تعكس أشعة الطاقة الشمسية نحو برج مركزي بطول 640 قدما، يتم داخله صهر مادة الملح في 1050 F درجة.
يستخدم هذا الملح لهدفين : أولا، لغرض المحافظة على مستويات عالية جدا من درجة الحرارة، مما تصبح كبطارية حرارية يمكن استخدامها ليلا ونهارا، دون الحاجة إلى أشعة الشمس، وثانيا، عندما تكون هناك حاجة إلى الكهرباء لتغذية الشبكة، ليتم إرسال الملح المستخدم نحو مبادل حراري فينتج عنه بخار يستخدم في تغذية وشحن عنفة بخارية تقليدية.
لا تختلف هذه العملية كثيرا عن محطات الطاقة النووية، إلا أنه لا تنبعث إثرها مادة الكربون أو أية نفايات خطرة، وحول تكلفة المشروع الإجمالي فتبلغ حوالي مليار دولار أمريكي.
ومنحت شركة Solar Reserve عقدا مدته 25 عاما للتزويد بالطاقة مقابل 135 دولار أمريكي بمقياس ميغا واط على الساعة. كما ينتج البرج المركزي بالمحطة 110 ميغا واط لمدة 12 ساعة في اليوم الواحد، بمعدل حوالي مليون ميغا واط سنويا.
تختلف طريقة استخدام الملح هذه مقارنة بالتكنولوجيا الضوئية التي تعتمد على ألواح تمتص أشعة الشمس وتحولها إلى كهرباء، لكن يبقى المشكل قائما وبشكل كبير عند غياب الشمس، أما محطة الطاقة الشمسيةCrescent Dunes فلا تجد عائقا أبدا، لأن من خصائص الملح تحويل الحرارة ليلا إلى طاقة كهربائية وبطريقة ثابتة.
كما يسمح أيضا هذا الابتكار بتوليد طاقة كهربائية كبيرة دون الحاجة إلى استخدام مركزين لتخزين الطاقة طيلة اليوم وبعملية متناوبة.
إضافة إلى محطة الطاقة الشمسيةCrescent Dunes ، تعمل شركة Solar Reserve على تأسيس محطتين جديدتين تستخدم الملح لتوليد الطاقة الكهربائية، المحطة الأولى تدعى Redstone ببلدة Postmasburg جنوب أفريقيا، والثانية تدعى Copiapó بالشيلي، مشاريع ستحدث ثورة تكنلوجية في مجال الطاقة في دول أمريكا الجنوبية.
في هذا العالم أين يعتبر الفحم، الطاقة النووية والغاز المصادر الرئيسية للطاقة، نجحت ألمانيا في استغلال الشمس والرياح والأمطار لتوفير